- إحياء التراث الصوفي متمثلا في الأدب و اللغة في القديم و الحديث ، باعتبار التصوف مصدرا أساسيا من مصادر المعرفة و رؤية شمولية كلية للواقع و المجتمع
- تزويد الفرد و المجتمع بالثقافة و التربية الروحية البعيدة عن التعصب و العنف و التطرف بجميع أشكاله الفكرية الباطنية أو اللفظية أو الجسدية
- تدعيم المرجعية الثقافية و الروحية للمجتمع التي تحفظه من الاختلال و توفر له سبل التوازن للتكيف مع محيطه الثقافي و الاجتماعي
- رفع مستوى الباحثين و الدارسين من خلال تفتحهم على جوانب مجهولة من جوانب العلوم الإنسانية بعد أن أصبحت هذه التخصصات محورا أساسيا لتطوير المعارف لدى الفرد و المجتمع في الأمم المتقدمة
- توسيع و تمديد الوعي بإبراز جانب مهم و غامض من جوانب المعرفة الإنسانية، كالرؤية المباشرة و المعرفة الحدسية و القدرة على تحليل الواقع بموضوعية و توازن بسيكولوجي
- توسيع الإدراك و مد جسور الحوار بين أفراد المجتمع الواحد و المجتمعات الأخرى ، باعتبار التصوف البؤرة الجامعة لتلاقي الأديان و الحضارات مع الحفاظ على خصوصية كل دين و حضارة و قد يكون بديلا لعولمة حقيقية تتسم بأبعاد إنسانية حقيقية